ترسيخ ثقافة التسامح وفسح المجال للاختلاف والاعتراض واضافة الضرورة وتحرير الفرد من السيطرة على الشهوات ووالميول للتحول في المجتمع موحد مؤمن بالعقل وتقبل الراي الاخر والتنوع الفكري فهناك حدود تماس فيها حرية التعبير عن الراي والاختلاف من اجل الوصول الى الحق وهو امر جائز. اما الاختلاف يؤدي لاضعاف الروح المهنوية للفرد فهو امر مرفوض
الفئة المستهدفة
جميع الطالبات والتدريسيات
التخصص العلمي للنشاط
ديمقراطي