ماهي الاثار مابعد الجائحة تم اقامة الحلقة النقاشية وعلى قاعة المبارزة وبتاريخ 18/4/2023 وبحضور عدد من التدريسيات والطالبات بواقع 22 حاضر
الهدف
اشهدت أنظمة التعليم فى العالَم فى الاعوام الماضىة اضْطرابا غير مسبوق بفعل جائحة كورونا، فأغلقت مُعظم مَدارِس العالَم وجامعاته أبوابها أمام أكثر من 1.5 مليار دارِس، أى ما يزيد على 90% من إجمالى الدّارسين، وذلك بحسب إحصاءات منظّمة اليونسكو. ويرى خبراء التعليم أنّ التعليم ما بعد كورونا لن يكون كما كان قبله، ولاسيّما مع استخدام مُعطيات الثورة الصناعيّة الرّابعة، وأنظمة الذكاء الاصطناعى، وأنّ ثمَّة تحوُّلات متوقَّعة كبيرة وهيكليّة فى أنماط التعليم وأساليبه وسياساته، ونُظمه، وقد بدأت بوادر هذه التحوّلات بالظهور فعلا
التوصيات
ضرورة الاهتمام بدراسة الاثار المترتبة من جائحة كورونا لمحاولة النهوض بواقع التعليم الذي تاثر وبشكل مباشر من هذه الجائحة .
دراسة الحلول الافضل من ناجية الجهود والاقتصاد بالوقت والمال لمواصلة التقدم والتطور الذي اثرت عليه الجائحة في مجال الرياضة والتعليم .
استثمار كافة الطاقات لعودة مسيرة التعليم والرياضة الى التقدم والاستفادة من التجارب والجوانب الايجابية التي خلفتها الجائحة .