تعاني مجتمعاتنا العربية عموما والعراق تحديداً من الكثير من الظواهر السلبية التي أسهمت في اعتلاله وسقمه وانحداره نحو هاوية لاقرار لها ويصعب الخروج منها إن لم تتكاتف الجهود للحد من انتشارها الذي بات كالنار في الهشيم .كالنفاق ، والكذب ، والعنف الأسري ، والمخدرات ، والإدمان على الأنترنت والمواقع الإباحية.