هذه عبارة أدبية عميقة ومؤلمة تختزل معاناة اجتماعية ونفسية تعيشها الكثير من النساء. في مجتمعاتنا، غالباً ما يُنظر إلى العقم ليس كحالة طبية، بل كـ "نقص" أو "ذنب" تتحمله المرأة وحدها، حتى لو كان السبب طبياً بحتاً أو يتعلق بالزوج.