هدفت الدراسة التي تضم 116 عينة من أنسجة الغدة الدرقية المختلفة (الأنسجة السرطانية والأورام الحميدة ومجموعة من أنسجة تبدو سليمة كمجموعة سيطرة) إلى الكشف عن وجود فيروسات الورم الحليمي البشري (HPV) وتحديد النسب المئوية لأربعة من بين الأنماط الجينية عالية الخطورة 31/33 و16/18 HPV، فضلاً عن تقييم آثار التعبير عن العديد من البروتينات المنظمة الخلوية وهي (P73 وP57 وNF-κB) على أورام الغدة الدرقية بواسطة تقنيتي (Chromogenic In Situ Hybridization) و (Immuno-Histo Chemistry)