تمثل أكبر التحديات التي تواجه العالم التربوي اليوم في تراكم المعلومات والفعاليات الداخلية والخارجية. ويقصد بالفعاليات الداخلية تلك المعارف الضرورية التي تؤهّل التلميذ للانتقال من مستوى إلى آخر، وأماّ الفعاليات الخارجية فتعني هنا التفكير في نظام التقويم.