تشكل المخدرات خطرا يهدد الفرد أولاً ومن ثم المجتمع بأكمله، بدأ من الاسرة وانتهاءً بالدولة، ويستهدف مروجي المخدرات بشكل خاص فئة الشباب من اجل تحويلهم الى كائنات مسيطر عليها بشكل سلبي، ومن ثم تحويلها من قوة منتجة للخير وفاعلة للمجتمع الى قوة مدمرة تهدم ذات الفرد وتعرقل تقدم المجتمع، فلإنسان هو مورد مهم رئيس في المجتمع، وهو محور التنمية البشرية وتقدم الدول.