تعد ظاهرة الإتجار بالمخدرات من أخطر التحديات الأمنية والإجتماعية والصحية التي يواجهها العراق نظرا لآثاره السلبية على الشباب، والتعليم والإقتصاد والسلم المجتمعي ومع ازدياد إستهداف فئة الطلبة بالمواد المخدرة أصبح لزاماً على المؤسسات التعايمية أن تطلع بدور محوري في الوقاية والتوعية وبناء ثقافة الرفض للمخدرات وسلوكيات الإنحراف المرتبطة بها.