لمجتمع العراقي شهد ظهور مظاهر اجتماعية غريبة كانتشار ظاهرة المخدرات والنزعة الاستهلاكية، ضعف الروابط الأسرية، والتأثر المفرط بالثقافات الوافدة. ترجع أسبابها إلى الأزمات السياسية والاقتصادية، البطالة، العولمة، وضعف الدور التربوي والإعلامي. أما معالجاتها فتتمثل في تعزيز دور الأسرة والمدرسة، إطلاق حملات توعية، دعم الشباب بفرص عمل، وتفعيل دور الوجهاء ورجال الدين للحفاظ على القيم والهوية الوطنية.