شهد عام 2024 قفزة نوعية في دمج التكنولوجيا المتطورة مع الرعاية الصحية، حيث انتقل التركيز من مجرد "الرقمنة" إلى "التطبيق الذكي" الذي يخدم المريض والطبيب بشكل مباشر.
إليك ملخص لأبرز التقنيات الطبية التي ترسم ملامح هذا العام وما بعده:
لم يعد الذكاء الاصطناعي مجرد أداة بحثية، بل أصبح "مساعداً للطبيب" داخل العيادة:
التوثيق السريري: أدوات تستمع للحوار بين الطبيب والمريض وتكتب التقرير الطبي تلقائياً، مما يقلل العبء الإداري (Burnout) على الأطباء.
التشخيص الدقيق: خوارزميات تحلل صور الأشعة (مثل الرنين المغناطيسي) وتكشف عن علامات مبكرة للأمراض (مثل السرطان أو أمراض القلب) بدقة قد تفوق العين البشرية.