مشاكل في الرؤية: التركيز الطويل في الشاشة الصغيرة يقلل من معدل "الرمش"، مما يسبب جفاف العين، إجهادها، وقد يسرع من الإصابة بقصر النظر.
اضطرابات النوم: الضوء الأزرق (Blue Light) المنبعث من الشاشات يخدع الدماغ ويوقف إفراز هرمون النوم (الميلاتونين)، مما يسبب الأرق والسهر، ويؤثر على نمو الطفل الجسدي (لأن هرمون النمو يفرز ليلاً).
السمنة والخمول: استبدال وقت اللعب الحركي بالجلوس أمام الهاتف يقلل من حرق السعرات الحرارية ويزيد خطر السمنة وأمراض القلب مبكراً.
آلام الرقبة والعمود الفقري: انحناء الرقبة المستمر للأسفل يسبب ضغطاً كبيراً على الفقرات العنقية (ما يعرف بمتلازمة Text Neck).
تشتت الانتباه وضعف التركيز: التنبيهات المستمرة والصور سريعة الحركة تقلل من قدرة الطفل على التركيز في مهمة واحدة لفترة طويلة، مما يؤثر سلباً على تحصيله الدراسي.
تأخر النطق (للأطفال الصغار): الأطفال دون سن الثالثة يتعلمون الكلام من خلال التفاعل البشري؛ استبدال ذلك بالشاشات قد يسبب تأخراً ملحوظاً في اللغة.
القلق والاكتئاب: المقارنة المستمرة مع الآخرين في السوشيال ميديا، أو التعرض للتنمر الإلكتروني، يزيد من معدلات القلق وعدم الرضا عن النفس.
الإدمان الرقمي: تفرز الألعاب والتطبيقات هرمون الدوبامين (هرمون المكافأة) بشكل سريع، مما يجعل الطفل يدمن هذا الشعور ويصبح عصبياً جداً إذا سُحب منه الهاتف.