لم يعد التعليم يقتصر على نقل المعلومات والمعرفة فحسب، بل أصبح يشكل جزءًا من النسيج الاجتماعي والبيئي الذي نعيشه. ومع تزايد الوعي العالمي بقضايا البيئة وتغير المناخ، أصبح الأثر البيئي للتعليم التقليدي موضوعًا يستدعي الاهتمام والتحليل, التعليم التقليدي يعتمد بشكل كبير على مواد مثل الورق، البلاستيك، والمواد الكيميائية المستخدمة في الأدوات المكتبية، مما يسهم في تفاقم المشكلات البيئية و ضرورة استبداله بالتعليم الاخضر.