بات الأمن الفكري هاجساً عالمياً ومطلباً وطنيا ورؤية استراتيجية تستنفر جميع افراد المجتمع لتحصيلها , فمؤسسات المجتمع على اختلافها مسؤولة عن تحقيق الأمن الفكري , وتأتي المؤسسات التربوية في مقدمة هذه المؤسسات