يعد التطرف الفكري من أخطر الظواهر التي تؤثر على استقرار الدولة والمجتمع، ولا يمكن اشاعت الضد النوعي للتطرف دون اجراءات وقائية على جميع المستويات السياسية والاجتماعية والدينية، بمعنى يجب ان تتظافر الجهود المتعددة لغرض ايجاد اجراءات واقعية قابلة للتطبيق لغرض مكافحة التطرف الفكري في العراق لتحقيق الاستقرار المستدام