تتراكم الآثار السلبية للغياب، مما يجعل من الصعب على الطالب اللحاق بزملائه. تشمل أبرز هذه الآثار ما يلي:
تراجع المستوى الدراسي وتكوين فجوات معرفية:
يؤدي الغياب إلى فقدان شرح المعلم، الذي لا يُعوض بأي شكل آخر، خاصة في المواد المتراكمة أو العلمية.
يُفوت الطالب معلومات أساسية، وحلقات مترابطة في المنهج، مما يجعل فهم الدروس اللاحقة صعبًا أو مستحيلاً.
يضعف هذا الانقطاع من التركيز الذهني للطالب وحماسه للتعلم.