الطالب أحد مصادر المشكلات التي تحدث في الحياة الجامعية، وبررت ذلك بسبب جهلهم بسمات طالب الجامعة المثالي وواجباته، وبالتالي فإن تصرفات البعض منهم تستند على مبدأ المحاولة والخطأ، وللبعض الآخر على قلة الاكتراث. ففي الوقت التي تنادي الاتجاهات المعاصرة في التعليم الجامعي بأن الطالب يكون عضواً مهماً في أسرة الجامعة، وأن يكون شريكاً فاعلاً في صناعة سمعتها وهيبتها في المجتمع، لذا فإنها تنادي بأهمية وجود سمات للطالب المثالي في الجامعة