تضمن الحوسبة القائمة على الإدراك أو عمليات الدماغ البشري، إنشاء أنظمة قادرة على التعلم الذاتي، والتعرف على الأنماط والأشياء، وفهم اللغة، والعمل في النهاية دون تدخل الإنسان .غالبا ما ينظر إلى الحوسبة الحسية على أنها العصر الثالث للحوسبة، فبعد أن تطورت أو لا من الآلات الحاسبة البسيطة في أوائل القرن العشرين إلىالآلة القابلة للبرمجة التي نراها منتجة بكميات كبيرة اليوم. كماأنها تشكل العمود الفقري لمعظم الأشكال التجريبية للحوسبة سواء أكانت التعلم الآليات الروبوتات أو الشبكات العصبية أو الواقع اًلافتراضي |