اكتشاف التغيرات: إن الفحص الذاتي المنتظم (عادةً مرة شهريًا) يجعل المرأة أكثر دراية بالشكل والملمس الطبيعي لثدييها. وهذا الوعي الذاتي هو المفتاح.
تشخيص أسرع: عند ملاحظة أي كتلة أو تغير غير مألوف (مثل تغير في الجلد، أو إفرازات من الحلمة)، فإن هذا يسرع من زيارة الطبيب وإجراء الفحوصات التشخيصية.
تحسين النتائج: الكشف المبكر لسرطان الثدي - عندما يكون الورم صغيرًا ولم ينتشر بعد - يعني أن فرص الشفاء أعلى بكثير (قد تصل إلى أكثر من 90%)، كما أن خيارات العلاج غالبًا ما تكون أقل شدة وتؤدي إلى مضاعفات أقل.